نص حكاية أين اختفى كامل؟ pdf

 مرحبا بكم زوار موقع التعليم


يسرني أن نقدم لكم من خلال بوابة موقع التعليم مجموعة من والوثائق و الدروس  التي يحتاجها الأستاذ والتلميذ معا. لمستويات التعليم الإبتدائي و الثانوي بصنفيه التي نرجو أن تساعد الاستاذ في أداء رسالته التربوية على أكمل وجه كما نرجو ان تساهم في تجويد قدرات مسار التلاميذ والتلميذات جميع المستويات أسلاك التعليم.

-  نص حكاية أين اختفى كامل؟ مكتوب
- المرجع: مرشدي في اللغة العربية
- الوحدة الثانية: الأسبوع الأول والثاني
- المجال: الحياة التعاونية
- المستوى: الثالث إبتدائي

نص حكاية أين اختفى كامل؟ مكتوبة pdf مرشدي في اللغة العربية

الوحدة الثانية: الحكاية التعاونية المستوى الثالث ابتدائي
الحكاية الأولى: أين اختفى كامل؟

في قرية من القرى الجبلية، توجد مدرسة يقصدها تلاميذ الدواوير المجاورة.

و في منتصف السنة الدراسية، اتفق الجميع على مشروع رحلة استكشافية إلى أحد الأماكن التاريخية.

تحمس الأساتذة و الأستاذات و نشط المتعلمون و المتعلمات.

و في الموعد المحدد، استعدوا و في الطريق أنشدوا.

و ما إن وصلوا حتى و جدوا أنفسهم في صحراء قرب شاطئ ذي مياه زرقاء.

عرفهم القائد على المسكن الذي سيقيمون به و كلفهم بإكمال سقفه.

و جمعوا قطعا خشبية من الجوار و ثبتوها بالمطرقة و المسمار ثم أضافوا فوقها بعض جريد النخل.

رأى القائد ما صنعوا و أثنى عليهم فتشجعوا.

تطوع بعضهم لطهو الطعام، لكنهم لم يجدوا ولاعة لإشعال النار.

صاح حازم:

ما رأيكم إذا جربنا احتكاك الأحجار؟

أجاب كامل بافتخار:

- أنا من سيشعل النار.

في المساء، شكرهم القائد على المجهود الذي بذلوه في طهو الطعام، و دعاهم إلى تنظيم أمسية، فمثلوا مسرحية و غنوا أغنية.

اتفق القائد مع كامل على لعبة تكون مفاجأة لجميع الأصدقاء.

في الغد، حدث ما لم يتوقعوه، بحثوا عن كامل فلم يجدوه.

كون القائد مجموعات صغرى و شرع الجميع في البحث و هم حيارى، إلى أن وجدته إحداها داخل كوخ خشبي.

كان باب الكوخ مغلقا بقفل كبير، ووجدوا رسالة تخبرهم أن مفتاح القفل موجود فوق جريدِ نخلةٍ.

قال حازمٌ:

عن أي جريد نخلةٍ تتحدثُ الرسالةٌ؟

تناقشوا، و أخيرا تذكروا جريد النخل الموجود على السقف، لكنهم ما وجدوا سلما، فتسلقوا أكتاف بعضهم حتى وصلوا.

وجدوا المفتاح ثم خلصوا زميلهم بنجاح.

فرح قائدهم و قال:

لا يعجز الناس إذا تعاونوا.

المعاينة والتحميل الحكاية



لا تقرأ و ترحل، شاركنا برأيك. فتعليقاتكم و لو بكلمة "شكرا"
هي بمثابة تشجيع لنا للاستمرار

كما يمكنكم متابعتنا على صفحة الفايسبوك وتحميل تطبيق التعليم

مواضيع ذات صلة
فضاء الحكاية

أنشر الموضوع مع أصدقائك

التعليقات
0 التعليقات

Aucun commentaire: