وَأَكَّدَ المصدر المسؤول، فِي تصريح لنفس الجريدة، أن البلاغ المتداول والمنشور عار من الصحة، مشيرا إِلَى أَنَّ مثل هَذِهِ القرارات يتم نشرها عبر الوسائط الرسمية والقنوات الموثوقة.
ونفى المتحدث ذاته نفيا قاطعا صِّحَة هَذَا الخبر، مشددا عَلَى أَنَّ كُلَّ مَا ورد البلاغ مجرد ادعاءات ومزاعم لَا أساس لَهَا من الصحة. وجوابا عَنْ سؤال لموقع متمدرس بخصوص مَوعِد مرتقب لصدور نتائج الحركة الانتقالية الخَاصَّة بالأطر التربوية، أَفَادَ مصدر الجريدة بأنه لَمْ يحدد بعد.
وخلف تأخر صدور نتائج الحركة الانتقالية الخَاصَّة بالأساتذة استياء وسط الأطر التربوية وفتح باب تناسل شائعات وأخبار زائفة، فِي خطوة تروم حث وِزَارَة التربية الوَطَنِية وَالتَعْلِيم الأولي والرياضة عَلَى التفاعل والإسراع فِي الإفراج عَنْ نتائج الحركة الخَاصَّة بالأساتذة وأطر الأكاديميات.