أعلن مجلس النواب البحريني موافقته على مقترح يتعلق بتطبيق نظام “التعليم عن بعد” في جميع المدارس البحرينية بشكل مؤقت يشمل شهر رمضان القادم.
ووفق بيان لمجلس النواب البحريني، صدرت الموافقة بصفة الاستعجال على اقتراح “التعليم عن بعد” خلال شهر رمضان، ورفع ذلك للحكومة. وذكر النائب محمد الرفاعي أنه قد تم اقتراح “الدراسة عن بعد” خلال رمضان، نظرا لخصوصية هذا الشهر، ونظرا لما تم التعامل معه دائما بتقليص الدوام الرسمي فيه ساعة أو ساعتين.
ولفت إلى أن البحرين نجحت خلال انتشار فيروس “كورونا” بإدارة هذا الملف، وتمكنت الوزارة من تطبيق نظام “الدراسة عن بعد”.
وطالب الرفاعي بتفعيل الدراسة عن بعد في شهر رمضان اختياريا ما بين الحضور الفعلي أو “عن بعد”، خاصة مع التقدم في التحول الرقمي في البحرين. ونجحت البحرين وجميع دول الخليج في تطبيق نظام التعليم عن بعد في جميع المدارس والجامعات، بالإضافة إلى نظام العمل عن بعد في مواقع العمل الحكومية والخاصة.
في المقابل، ما زال مشروع مرسوم ينظم "التعليم عن بُعد" بالمغرب يراوح مكانه، والذي أعدته الحكومة السابقة، في عهد وزير التربية الوطنية آنذاك، "سعيد أمزازي"، بهدف إعطاء مكانة للتعليم عن بُعد من أجل تطويره باعتباره مكملا للتعلم الحضوري، وفق ما جاء في القانون الإطار للتربية والتعليم، الذي ينص على أهمية "تنويع أساليب التكوين والدعم الموازية للتربية المدرسية المساعدة لها"، و"إدماج التعليم الإلكتروني تدريجيا في أفق تعميمه".
ووفق بيان لمجلس النواب البحريني، صدرت الموافقة بصفة الاستعجال على اقتراح “التعليم عن بعد” خلال شهر رمضان، ورفع ذلك للحكومة. وذكر النائب محمد الرفاعي أنه قد تم اقتراح “الدراسة عن بعد” خلال رمضان، نظرا لخصوصية هذا الشهر، ونظرا لما تم التعامل معه دائما بتقليص الدوام الرسمي فيه ساعة أو ساعتين.
ولفت إلى أن البحرين نجحت خلال انتشار فيروس “كورونا” بإدارة هذا الملف، وتمكنت الوزارة من تطبيق نظام “الدراسة عن بعد”.
وطالب الرفاعي بتفعيل الدراسة عن بعد في شهر رمضان اختياريا ما بين الحضور الفعلي أو “عن بعد”، خاصة مع التقدم في التحول الرقمي في البحرين. ونجحت البحرين وجميع دول الخليج في تطبيق نظام التعليم عن بعد في جميع المدارس والجامعات، بالإضافة إلى نظام العمل عن بعد في مواقع العمل الحكومية والخاصة.
في المقابل، ما زال مشروع مرسوم ينظم "التعليم عن بُعد" بالمغرب يراوح مكانه، والذي أعدته الحكومة السابقة، في عهد وزير التربية الوطنية آنذاك، "سعيد أمزازي"، بهدف إعطاء مكانة للتعليم عن بُعد من أجل تطويره باعتباره مكملا للتعلم الحضوري، وفق ما جاء في القانون الإطار للتربية والتعليم، الذي ينص على أهمية "تنويع أساليب التكوين والدعم الموازية للتربية المدرسية المساعدة لها"، و"إدماج التعليم الإلكتروني تدريجيا في أفق تعميمه".
0 التعليقات
