الهوية والانتماء في المنظومة التربوية


  مرحبا بكم زوار موقع التعليم


 يسرني أن  نقدم لكم من خلال بوابة موقع التعليم مجموعة العروض التربوية الهادفة والمتنوعة لأطر التربية و التعليم التي نرجو أن تساعدهم على مواكبة مستجدات وتطورات فضاء التعليم. و كما نرجو ان تساهم في تجويد قدراتهم المعرفية والعلمية في إطار الرقي بمنظومة التربية والتعليم بشكل عام.


عرض حول الهوية والانتماء من منظور المنظومة التربوية

يتميز مفهوم الهوية بطبيعته الميتافيزيائية التي تدفعه خارج دائرة التحديد والتعريف. ومن هذا المنطق يتجنب كثير من الباحثين استخدامه، ويتهيب بعضهم توظيفه، وهم إن وظفوه يتجنبون تعريفه. ومع هذه الصعوبة المعلنة فإن هذا المفهوم يمتلك قابلية سحرية للظهور في مختلف المقولات وذلك لأن عموميته ودرجة تجريده عالية جدا وتفوق عمومية أغلب المفاهيم المقابلة والمعارضة له. 

سؤال الانتماء: هو المدخل المبسط جدا في تعريف الهوية ويكون بالإجابة على سؤال الانتماء:
  • من نحن؟
  • هل نحن عرب أم مسلمون؟
  • هل نحن قبائل أم عشائر أم طوائف؟

وفي دائرة هذا المدخل يشار إلى سؤال الماهية: ما هي السمات والخصائص التي تعبر عن هوية الإنسان وكيفية الشعور من أنا": إنني كائن يمتلك شروط القوة والاقتدار، أثق بنفسي، وأبدع في مجال الحياة. وهذا السؤال يحدد لنا بنية الهوية ومكوناتها.

- موضوع الهوية ونقصد بذلك الكينونة الموضوعية للهوية: ويتجلى هذا الموضوع في كينونة اجتماعية تتبدى خارجيا بصورة مستقلة عن وعي الناس وإرادتنا وتجري حركة هذه الكينونة على أساس الوحدة والانسجام والتكامل. فاجتمع العربي يشكل وحدة اجتماعية مستقلة عن وعينا وإرادتنا بصورة موضوعية شئنا أم أبينا وذلك في المستوى الثقافي فهناك روابط جغرافية وثقافية وتاريخيه تربط بين أطراف هذا الوطن وتحقق وحدته.

الهوية والانتماء في المنظومة التربوية
 تحميل  بصيغة PDF :  الرابط
 تحميل  بصيغة PDF :  الرابط

الهوية واللغة من منظور تربوي
 تحميل  بصيغة PDF :  الرابط
 تحميل  بصيغة PDF :  الرابط

لا تقرأ و ترحل، شاركنا برأيك. فتعليقاتكم و لو بكلمة "شكرا"
هي بمثابة تشجيع لنا للاستمرار

كما يمكنكم متابعتنا على صفحة الفايسبوك وتحميل تطبيق التعليم

مواضيع ذات صلة
عروض تربوية

أنشر الموضوع مع أصدقائك

التعليقات
0 التعليقات

Aucun commentaire: